عرب ترند- عاد نيمار دا سيلفا نجم المنتخب البرازيلي ونجم فريق باريس سان جيرمان الفرنسي ليتصدر
صفحات التواصل الإجتماعي.
فقد تداول نشطاء وأحباء نيمار صورة له وهو يحمل هاتفه. وما أثار فضول الجماهير خلفية هاتف نجم السامبا والتي حملت صورة كأس العالم.
وأثارت صورة خلفية هاتف نيمار حربا كلامية بين أحباء المنتخب البرازيلي وأحباء المنتخب الأرجنتيني.
واعتبر أحباء المنتخب البرازيلي أن الصورة “طالع خير” تعكس إصرار نيمار ورفاقه على الفوز بكأس العالم.
فيما أثارت الصورة وتعليقات أحباء نيمار سخرية أحباء المنتخب الأرجنيتي الذين أكدوا أن كأس العالم سيكون من نصيب ميسي ورفاقه.
وأضافوا ساخرين أن حلم نيمار بالفوز بهذه النسخة من كأس العالم سيظل حلما وهو ما عبر عنه بالصورة في خلفية هاتفه.
المنتخبات المرشحة للفوز بكأس العالم
ويتنافس الكبار في النسخة الثانية والعشرين من المسابقة للفوز بكأس العالم. وحسب التكهنات وتحليلات الذكاء الصناعي فإن المنتخبات المرشحة للفوز هي المنتخبات الأقوى والتي لها باع وتاريخ مشرف في هذه المسابقة.
وحسب شركة “أوبتا” المتخصصة في إحصائيات كرة القدم، تصدر المنتخب الفرنسي قائمة المنتخبات الأكثر حظا للفوز بكأس العالم في نسخته الحالية بنسبة 17.9 بالمائة.
فيما حل المنتخب البرازيلي في المرتبة الثانية بنسبة 15.7 بالمائة.
واحتل المنتخب الإسباني المرتبة الثالثة بنسبة 11.5 بالمائة والمنتخب الإنجليزي المرتبة الرابعة بنسبة 8.0 بالمائة.
وحل المنتخب البلجيكي في المرتبة الخامسة بنسبة 7.8 بالمائة والمنتخب الهولندي في المرتبة السادسة بنسبة 7.7 بالمائة في قائمة المنتخبات المرشحة للفوز بكأس العالم قطر 2022.
فيما حل المنتخب الألماني الذي لم ينجح في التأهل للدور السادس عشر في المرتبة السابعة بنسبة 7.2 المائة.
وحل في المرتبة الثامنة المنتخب الأرجنتيني بنسبة 6.4 بالمائة. وحل المنتخب البرتغالي في المرتبة التاسعة بنسبة 5.1 بالمائة، والمنتخب الكرواتي في المرتبة العاشرة في قائمة المنتخبات المرشحة للفوز بكأس العالم بنسبة 2.3 بالمائة.
مونديال المفاجآت
وتبقى النسخة الحالية من المونديال نسخة المفاجآت، لا سيما بعد انسحاب المنتخب الألماني وتأهل كوريا الجنوبية والمغرب للدور السادس عشر.
وأيضا فوز المنتخب السعودي على الأرجنتين بهدفين لهدف في دور المجموعات وكذلك فوز المنتخب التونسي على بطل العالم المنتخب الفرنسي بهدف مقابل صفر وفوز المنتخب المغربي على نظيره البلجيكي بنتيجة هدفين لصفر.
ولم ينجح أي منتخب في حصد العلامة الكاملة في مبارياته الثلاثة. وبات بذلك مونديال قطر النسخة الرابعة للمونديال بعد 1958 و1962 و1994 التي لم ينجح فيها أي منتخب من المتأهلين للدور السادس
عشر من الفوز بجميع مبارياته في دور المجموعات.