محمد عبده من أثرياء الوطن العربي.. لن تصدق حجم ثروته!
عرب ترند – انشغلت وكالات الأنباء العربية، بالبحث وراء حجم ثروة الفنان محمد عبده، بعد سلسلة من الحفلات الناجحة أقامها خلال الفترة الماضية.
وأفادت مصادر بناء على دراسات أقامها عدد من المتخصصين بالمجال الاقتصادي والفني، أن حجم ثروة صاحب لقب فنان العرب تتجاوز 500 مليون دولار.
ويأتي هذا المبلغ حصاد تعب وجهد السنوات الماضية، في عمله بالوسط الفني، أو ممتلكاته من العقارات، والسيارات، والأراضٍي، والشقق والمقتنيات الباهظة، لم تحدد قيمتها صراحة حتى الآن.
حجم ثروة محمد عبده
وأكدت مواقع أن محمد عبده هو واحد من أغنى النجوم في الوطن العربي وتحديداً في السعودية.
وكشف فنان العرب في إبريل من العام الجاري عبر قناة SBA، من خلال برنامج “مراحل” التابع لهيئة الإذاعة والتلفزيون السعودية، أن ثروته تفوق 11 مليار ريال.
https://twitter.com/SBAgovSA/status/1519128639056629760?s=20&t=0UXt9Vjyj_-ibHFWt7fijg
لكنه أشار الى أن أبناؤه “نورة، وود، وريم، وهيفاء، ودلال، وعبدالرحمن، وبدر، وخالد، والعالية، والعنود، وسلطان” هم ثروته الحقيقية وهم يفوقون أكثر من 11 مليارا بكثير.
وفي نفس سياق الحلقة تحدث عن ثروته داخل السوق، وأكد أن جلها في العقارات، رافضاَ أن يذكر قيمتها “خشية الضرائب” على حد قوله.
وأعلن أن أمه هي المحرك الأساسي في حياته، لاستثماره في العقارات، لرفضها التام عمله داخل الوسط الفني.
وكشف عن نصيحة والدته حول دخوله كجال الفن:”الفن هذا ما أنا مقتنعة فيه ولا أبغاك تسلكه، لذلك لابد أن يكون عندك شغل بجانبه”.
وأثنى الفنان محمد عبده على موقف أمه، لأنها دفعته للعمل بالعقارات، لافتاً، إلى أن له عقارات، في السعودية، وأوروبا، وصولاً إلى الفلبين.
محمد عبده يبيع إرثه الفني
وفي سياق آخر، أعلن رئيس هيئة الترفيه المستشار تركي آل الشيخ حصول شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، على حقوق استثمار أرشيف ومحتوى الفنان محمد عبده، لينتقل إرثه الفني كاملاً إلى شركة روتانا.
https://twitter.com/Turki_alalshikh/status/1590073121809526784?s=20&t=4pkdiWSaHDxRaHm1GqjTLA
وأكد آل الشيخ، في كلمته خلال المؤتمر الصحافي، باستديوهات مرواس، بحضور المدير التنفيذي لروتانا سالم الهندي، والمطرب محمد عبده.
أن هذه الصفقة هي الأكبر في الشرق الأوسط والوطن العربي كله، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن يكون هذا أغلى أرشيف تم بيعه في العالم.
كاشفاَ عن استحواذ الشركة على 122 ألبوماً غنائياً تقريباً، مع احتمالية إعادة تسجيل بعض الأغاني مُجدداً.
