عرب ترند- أُشعل، خلال الساعات القليلة ماضية، خبر وفاة الفنانة المصرية علا غانم، منصات التواصل الاجتماعي، مما جعل اسم الأخيرة يتصدر محرك البحث “غوغل” ومنصات التواصل الاجتماعي.
ومع الانتشار الواسع لخبر الوفاة، سارعت العديد من المواقع الإخبارية المصرية لنفي صحة هذه الشائعات، رغم أن عائلة علا غانم لم تُصدر أيّ موقف بشأن هذه الأنباء.
Voir cette publication sur Instagram
حقيقة وفاة علا غانم
وقالت مصادر مقربة من الفنانة علا غانم، إن خبر وفاتها عارٍ من الصحة، مؤكّدةً أنه مجرد شائعة وأنها تتمتع بصحة جيدة، وتعافت من الأزمة النفسية التي مرّت بها إثر خلافات مع طليقها رجل الأعمال عبد العزيز حسن.
وسارعت نقابة المهن التمثيلية لنفي هذه الشائعة، حيث أصدرت بيانًا لتردّ على ما تردد ونُشر عن وفاة الفنانة علا غانم، حيث أكدت أنها بخير ولا صحة لما تمّ تداوله عن وفاتها.
Voir cette publication sur Instagram
وأكدت النقابة في بيانها برئاسة الدكتور أشرف زكي: “لا صحة لم يتم تداوله، الأخبار الصحيحة سوف تذكر من خلال “جروب” نقابة المهن التمثيلية أو الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك””.
في المقابل، لم تخرج علا غانم، أو أيّ من بناتها للرد على تلك الشائعات، كذلك لم يكتب والد بناتها وليد الدفراوي، أي منشور عبر فيسبوك للردّ على هذه الأكاذيب.
Voir cette publication sur Instagram
وسبق أن لاحقت شائعة الوفاة علا غانم، حيث انتشر قبل شهرين، خبر وفاة غانم أيضاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وذلك عقب تعرّضها للضرب من قبل زوجها السابق، حيث نُقلت وقتها للعناية المركزة، إثر تعرضها لضربات على رأسها، وأصيبت بارتجاج في المخ.
وحينها، كشف الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية في مصر، مستجدات الحالة الصحية للفنانة علا غانم بعد دخولها المستشفى، نافياً صحة وفاتها.
Voir cette publication sur Instagram
وتعيش الفنانة علا غانم منذ أشهر أزمة نفسية وصحية وقضائية كبيرة مع زوجها بعد أن قدّمت قضية خلع ضده، ودفعتها المشاكل مع طليقها رجل الأعمال المصري، عبد العزيز لبيب، إلى إطلاق نداء استغاثة.
وخرجت علناً بتعليق مثير عبر حسابها على “إنستغرام”، استغاثت من خلاله بالمركز القومي لحقوق المرأة، وقالت: “استغاثة للمركز القومي لحقوق المرأة وللدكتورة مايا، أنا الفنانة علا غانم أتعرض للعنف والقهر والطرد من منزلي، وأتعرض لمؤامرة وبلطجة وتهديد لي ولأسرتي بالكامل، أغيثوني”.
كما لفتت إلى أنها تعرضت “لهجوم عنيف من قبل بلطجية في منزلي بقيادة زوجي السابق، وكان معه رجال ونساء ومعهم شوم، وقد شاهدت الشوم والضرب والسحل”.
Voir cette publication sur Instagram