عرب ترند- نشر أحد رواد منصات التواصل تجرِبته مع قصة حب تنتهي بصدمة، بدأت عن طريق الإنترنت.
وكتب إيهاب ضمن إحدى المجموعات، أنه عانى من أزمة نفسية، بسبب قصة كانت نهايتها سيئة بالنسبة له.
وجاء في منشور إيهاب عبر مجموعة “عن تجربة”: “أول مرة بعمري بحب بحياتي كلها وآخر مرة”.
وأضاف عن قصة حب عن طريق الإنترنت: “بنت عجبتني كتير بس بغير بلد بعتلها طلب وحكينا ضلينا فترة منيحة كل يوم نحكي والله حبيتها”.
قصة حب تنتهي بصدمة
وأردف الشاب حول قصة حب تنتهي بصدمة عن عشيقته: “كتير بتنزل صور خارقة الها بشكل يومي وجمال رهيب”.
وتابع: “أنا مالي بهالنوع من البنات، بس حبيتا وقررت أني استرها وتكون الي وبس، وفعلاً حطيت ببالي هالشي”.
وأكمل إيهاب: “بعد فترة صار وحكينا فيديو بس كانت الصدمة متل الصاعقة على قلبي طلعت البنت مالها بنت”.
وأوضح الشاب عن قصة حب عبر الإنترنت تنتهي بصدمة في منصات التواصل: “طلعت شب وعامل عمليات تجميل ومحول حاله لبنت”.
وعلق المتابع على اللقاء الأول: “صوتو او صوتها كهربلي بدني، مخي صار فيو كونتاك، ما عاد عرفت أبكي ولا أضحك”.
سورية تنتحل صفة أجنبية
لكن ما أثار ضجة الشاب تساؤله عن الفتاة: “بدي أنصحها للتتستر ولا أنصحه يرجع زلمة بس والله بيحط هيفا وهبي بجيبتو الصغيرة”.
وذكر إيهاب أنه أصيب بالعقدة مما جرى: “تعقدت يا جماعة ساعدوني لأطلع من هالحالة والله صدمة كبيرة”.
ورغم تأكيده أن قصة حب تنتهي بصدمة هي الحب الأول والأخير، فإنه لفت إلى موقف آخر جرى له مع فتاة أجنبية.
وتحدث الشاب عنها بالقول: “هاد غير البنت الأجنبية ضليت احكي معها شهور وهلكت بالنسخ واللصق من المترجم”.
وكشف أنها كانت من بلده، “بالأخير طلعت سورية مفكرتني عايش برا مشان سفرها لعندي”.
وكان محامٍ سوري سرد قصة أخرى لزوجة سورية صُدمت بأن زوجها مثلي، وتزوجها تحقيقاً لرضى عائلته.
وذكرت أم الزوجة أنّ ابنتها صُدمت بعد الزواج، بأن زوجها مثلي، وبحديثه عن رغبة التحول الجنسي.
وصارح الزوج زوجته بأنه يريد التحول، وأن تستغل الفرصة لإكمال حياتها، متذرعاً بأن زواجه حصل إجباراً.
وزعم الشاب أنّ أهله لم يكونوا يعلمون بميوله وبرغبة تحوله، وأجبروه على الزواج من الفتاة.