عرب ترند- تصدّر مجدداً اسم و إطلالة الفنانة المغربية دنيا بطمة، منصات التواصل الاجتماعي، لكن هذه المرة بعيداً عن زوجها السابق المنتج البحريني محمد الترك.
حيث تعرّضت دنيا بطمة لموجة من السخرية، وذلك بسبب صورها الجديدة التي نشرتها عبر حسابها الرسمي على موقع “إنستغرام”.
واستعرضت الفنانة المغربية شكلها الجديد، بعدما اختارت فستاناً ضيقاً أسودَ اللون من قماش القطيفة مفتوحاً من الجنب، بالإضافة إلى بوت طويل باللون الفوشيا.
سخرية من دنيا بطمة: إطلالة غير موفقة
وتركت دنيا بطمة شعرها منسدلاً على كتفيها، وأضافت بعض الإكسسوارات إلى إطلالتها.
وعرّضت هذه الإطلالة الفنانة دنيا بطمة لسخرية واسعة من قبل متابعيها، الذين أجمعوا على أنها إطلالة غير موفقة.
وكتبت لها إحدى المتابعات: “اللوك أبدا مو زابط البوت الطويل لفوق الركبة مع حقيبة صغيرة عاطي إيفكت غلط”.
وعلّقت أخرى: “اسمحي لي أقولك لباسك مو تبع مطربة مشهورة حاولي لا تلبسي هاي الأنواع بتاع الجزم هيتبع نساء أخريات، أرجوكي خلي لباسك كلاس وجميل”.
“هيفاء وهبي لن تكوني”
فيما اتهمها البعض بمحاولة تقليد الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، مؤكدين أنها مهما حاولت، فـ”هيفاء وهبي لن تكوني”.
وبسبب كمية التعليقات الكثيرة الساخرة التي تعرضت لها دنيا بطمة، اضطرت الأخيرة لإغلاق خاصية التعليقات أمام المتابعين.
لكنّ إطلالة دنيا بطمة ليست هي فقط ما عرّضها للسخرية؛ إنّما التغير الكبير في ملامحها أيضاً عرّضها لسخرية كبيرة.
شخص آخر
وأجمع متابعو الفنانة المغربية على أنّ كثرة عمليات التجميل التي أجرتها، حوّلتها إلى شخص آخر.
وظهرت دنيا بملامح متغيرة تماماً، لا سيما شكل ذقنها الطويل، وبرسمة وجه مختلفة تماماً عن رسمة وجهها القديمة، وشفاه أكثر انتفاخاً واستدارة.
لكن دنيا بطمة تتعرض منذ فترة لسخرية واسعة من قبل المتابعين، بسبب خضوعها لعميات نحت الجسم، ما جعلها تظهر بخصر منحوت وأجناب أكثر استدارة.
طلاق الفنانة المغربية دنيا بطمة
وبعيداً عن عمليات التجميل التي خضعت لها وإطلالاتها، أصدرت محكمة الأسرة بمراكش، الأسبوع الماضي، حكمها بطلاق الفنانة المغربية دنيا بطمة، وزوجها المنتج البحريني محمد الترك.
كما أصدرت المحكمة حكماً، يقضي بمنح حضانة البنتين للفنانة دنيا بطمة.
وأدانت المحكمة، البحريني محمد الترك، الزوج السابق للمغربية دنيا بطمة، بـ3 أشهر حبساً نافذاً وغرامة مالية قدرها 3000 درهم مغربي، وذلك بتهمة التحريض على الفساد.
