عرب ترند – أثارت الفنانة اللبنانية إليسا في صورة نادرة ضجة بمنصات التواصل بسبب اختلاف ملامحها بين الماضي والحاضر.
وشارك اللقطة صفحة ذكريات التلفزيون السوري على فيسبوك وعلقت عليها: “إليسا قبل ما يسقيها من حبو وتصرخ لبيك”.
وأثارت صورة إليسا ضجة واسعة بمنصات التواصل وتعليقات وآراء متباينة بين من رآها شخصية أخرى ومن اعتبرها أجمل في الماضي.
ضجة إليسا في صورة نادرة
ورصدت صحيفة عرب ترند أبرز التعليقات على الصورة ومنها ما كتبته رهف علي: “مستحيل الفرق” وحسن: “قبل عمليات التجميل”.
وعلقت عليا على منشور إليسا في صورة نادرة: “كانت حلوة بجمالها الطبيعي” فيما كتب ريان: “لا أنف ولا عيون لك حتى وركة تما مو هي”.
وكتب مجد: “صدقوني كانت أحلى عالقليل طبيعية” فيما ذهب غدير إلى أن “المرأة تظن أن عمليات التجميل تؤدي إلى أن تصبح أجمل”.
وذكر متابعون أن إليسا في صورة نادرة كانت أجمل من الحاضر، كتبت تمارا: فكرتا يارا صبري، فيما شبهتها صباح بالسورية نسرين الحكيم.
وعلق عمر البكور متندراً على صورة الفنانة اللبنانية إليسا: “الله يرزقني وحدة ببشاعتها وجمال معاني أغانيها وقبلان فيها”.
إليسا ورؤوف خليف
وبعيداً عن أليسا في صورة نادرة أطلت الفنانة اللبنانية بفيديو تستعرض فيه مهاراتها في كرة القدم خلال جولتها ضمن دولة قطر.
وأظهرت لقطات شاركتها الفنانة اللبنانية لحظة لعب المغنية بالبالون تارة والكرة تارة أخرى مع صوت المعلق الرياضي رؤوف خليف
👏 يـاواد ياحــّريــف 😉😄
— AminAlshami (@AminAlshami10) December 14, 2022
و أثار الفيديو تعليقات وآراء عديدة رصدتها صحيفة عرب ترند، أبرزها تساؤل أحد المغردين: “ليش ما شاركت بكأس العالم”.
https://twitter.com/tl_alshykh/status/1603311895750103042
وعلق مغرد آخر: “يا واد يا حريف”، فيما كتب ثالث: “شيء كبير ياعمري إليسا”، ورأت إحدى المتابعات أن المغنية “تاخد العقل”.
وإليسا مطربة لبنانية من أصول سورية من ناحية والدتها، وصنفت المغنية ضمن قائمة أقوى مشاهير العالم العربي.
ويعتبر ألبوم بدي دوب الأول الذي تصدر في المرتبة الأولى لمدة ثمان أسابيع، وهي أحد أشهر الشخصيات العربية.
وحققت إليسا نجاحاً لافتاً سنة 1999 بالألبوم الأكثر مبيعاً في العالم العربي، واستمر كذلك حتى سنة 2000.
وأبرز أعمال الفنانة اللبنانية إليسا مؤخراً أغنية أنا وبس التي تصدرت ترند غوغل ومواقع التواصل.
وأغنية أنا وبس للفنانة إليسا التي ظهرت في صورة نادرة من كلمات أحمد ماضي وألحان زياد برجي.
