عرب ترند – واصل الفنان السوري أحمد رافع إثارة الجدل بإطلالته وتصريحاته تناول فيها أكثر المواقف الصادمة بحياته.
وتحدث رافع عن ما تعرض له من مواقف وموته وعودته للحياة، ومشهد قاس مع ابنه بكا ووقف على أعصابه خلاله.
وقال الممثل في لقاء رصدته صحيفة عرب ترند أنه في مسلسل خلف الجدران كان مع ابنه محمد بمشهد لم ينساه.
وعن ذلك المشهد ذكر أحمد رافع: “المفروض يجيبوا مسدس مشان طلقات خلبية وبالدور أنا بخطفه لمحمد”.
رافع ومشهد خطف ابنه
وتابع: “ما جابوا مسدس فاضطريت جيب مسدسي اخلاص وهاد المشهد كتير قاسي لأن كنت رح روح محمد أنا فيه”.
وأكمل: “كنت عم أطلق النار في الهوا وبحط المسدس براسه يعني أي غلط طلقة فاتت براسه وأنا كنت على أعصابي”.
كما أوضح أحمد رافع الذي أطل بملابس سجناء أن المشهد صعب “لأن بدو عقل كبير” مشيراً إلى بكائه بسببه.
وقال الممثل السوري عن ذلك المشهد “القاسي”: “كنت روحت ابني مشان مسلسل .. الله يرحم محمد هيك أراد الله”.
أحمد رافع بملابس سجناء
ويواصل أحمد رافع إثارة الجدل بإطلالته في آخر لقاء بملابس سجناء ما أثار الضجة وتساؤلات عن سبب ذلك.
وأرجع متابعون الأمر إلى دوره في أحد المسلسلات فيما توقع آخرون أن يكون الزي إحدى صرعات رافع الجديدة.
كما تكرر ظهور رافع بملابس اعتبرت لافتة بغرابتها، منها ما ارتداه في عزاء المطرب الراحل صباح فخري، في دمشق.
وارتدى الممثل السوري في ذلك الوقت ملابس بيضاء، يتخللها نقط سوداء واضحة ما أثار استغراب متابعيه.
كما ذكر أحمد رافع خلال اللقاء أنه لو لم يكن فناناً لكان اليوم عارض أزياء مقراً بأن ملابسه تتميز عن غيره بغرابتها.
وفيما وصفه متابعون بالفنان الكبير شبهه معلق سوري بالفاشنيستا فيما استغرب آخرون أنه “نحيف لدرجة كبيرة”.
ومؤخراً ظهر أحمد رافع بملابس سجناء عدرا دون أن يوضح ما إذا كان الظهور ضمن مشهد تمثيلي أم على أرض الواقع.
لكن مشاركة الممثل في مسلسل وصايا الصبار قد يكون وراء هذه الإطلالة التي دفعته للظهور فيها لتشويق جمهوره.