“بعد ميسي أين سالم” .. مشجعو الأرجنتين يردون على الجماهير السعودية “فيديو”

عرب ترند – أثار فيديو لجماهير الأرجنتين ضجة واسعة جراء ترديدهم بعد ميسي أين سالم للرد على مشجعي السعودية.

وكان سعوديون قد سخروا من النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بعد خسارة فريقه في أول مباراة له مع الفريق الأخضر.

وانتشرت مقاطع عديدة ظهر فيها مشجعون وهم يخاطبون البرغوت: “أين ميسي” ما استفز جماهير منتخب الأرجنتين.

وبعد خسارة المنتخب السعودي أمام السنغال وفوز الأرجنتين على المكسيك حانت الفرصة فوق متابعين لرد الاعتبار.

جماهير أرجنتينية ترد الاعتبار لميسي – منصات التواصل

بعد ميسي أين سالم

وهتف مشجعوا الفريق الأرجنتيني بعد ميسي أين سالم ما أثار تفاعل محبي الكرة المستديرة في منصات التواصل.

ورصدت صحيفة عرب ترند أبرز التعليقات التي شاركها مشجعوا الأرجنتين والسعودية من متابعي مونديال قطر.

وشاركت بعض حسابات تويتر الفيديو معلقة: “طلع الموضوع ضاغطهم” في إشارة إلى السخرية من ميسي.

وعلق “الفاتح” على ذلك مغرداً: “طلع الموضوع ضاغطهم؟ يعني شايفهم روبوتات ما يردون ولا ايش؟”.

ورأى مغردون ومنهم ياسر أن مثل تلك الفيديوهات الطريفة تعكس جمال وحلاوة كأس العالم حسب تغريدات على تويتر.

وغرد صلاح زيدان عن فيديو بعد ميسي أين سالم: “الحمد لله هذا دليل على علوا كعب المنتخب السعودي وأصبح نداً يقارع المنتخابات الكبيرة”.

https://twitter.com/Almofeed82/status/1596808307599347714

أما المفيد فعلق: “الله يكفيك شر الجمهور السعودي الظاهر ما ناموا من مباراتنا معاهم ومضغوطين من الجمهور يوم ردد ميسي وينو”.

توقع بتأهل الأخضر لدور16

وانتشر فيديو آخر على فيسبوك رصدته عرب ترند أظهر مشجعاً أرجنتيناً توقع تأهل المنتخب السعودي والأرجنتيني للدور 16.

وحين سأل أحد المتابعين المشجع هل أنتم غاضبون من جمهور السعودية أشار إلى أن الفوز هو الأهم بالنسبة للجميع.

وبعد فوز الأرجنتين يوم أمس على المكسيك بات المنتخب في المركز الثاني بعد بولندا التي تصدرت بفوزها على السعودية.

فيما حلت المكسيك في مؤخرة الترتيب ويترقب السعوديون مباراتهم أمامها بفارغ الصبر إذ ستحدد المتأهل للدور 16.

ووفيما عدا فيديو “بعد ميسي أين سالم” تتواصل مباريات مونديال قطر 2022.

وقد حقق مؤخراً منتخب المغرب فوزاً مهماً على بلجيكا بنتيجة هدفين مقابل لاشيء.

سجل الهدف الأول للمنتخب المغربي عبد الحميد صابيري والثاني زكريا أبو خلال.

Exit mobile version