عرب ترند- أطلت سيرين عبدالنور في حفل “موريكس دور” بإطلالة من توقيع مصمم الأزياء العالمي طوني ورد.
ولفتت أنظار الحضور بإطلالتها المبهرة أثناء صعودها على خشبة المسرح.
وحصلت سيرين على جائزة لجنة التحكيم للتميز في دورها بمسلسل “دور العمر”، الذي حققت فيه نجاحاً مبهراً بجانب الفنان عادل كرم، ومن إخراج سعيد الماروق.
وكتبت عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” :” الجائزة هي إنتوا شكراً موريكس دور، والشكر الأكبر للجمهور العربي الوفي المحب”.
في مرحلة متقدمة.. إصابة الفنانة دينا حايك بسرطان الثدي
وفي إطار منفصل، أعربت عبدالنور عن غضبها من سؤال أحد الصحفيين على السجادة الحمراء في حفل “موريكس دور” حول إمكانية الصلح بينها وبين الفنانة اللبنانية ماغي بو غصن على المسرح.
وقامت بإبعاد المذياع عن وجهها، ويبدو عليها ملامحها الغضب من السؤال.
وتعود تفاصيل الخلاف بين بوغصن، وعبد النور بسبب مسلسل “للموت”، عندما صرحت عبدالنور أن شخصية “سحر” في مسلسل “للموت” كان لها، ولكنها اكتشفت إسناد الدور لبو غصن.
ولكن لم يتوقف الأمر هنا بل قامت بو غصن بإلغاء متابعة عبدالنور عبر “انستغرام”. وقالت:” شخصية سحر لا تليق إلا بماغي بو غصن”.
خلافات سيرين عبد النور
يذكر أن الفنانة عبدالنور تصدرت منذ يومين محركات البحث بعد مبادرة النجمة اللبنانية نادين الراسي.
وطالبت الراسي من عبدالنور والفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم، تجاوز خلافهما عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.
وكتبت:” العُمر قصير والدّني فانية وما في شي بيحرز!! منتنافَس منتزاعَل منتصالَح والنتيجة أعمال النّاس عم تعشقكُن من خلالها وعم تفرّحولنا قلبنا وترفعولنا راسنا بالعالَم”.
وتابعت:” سيرين نادين، كرمالي وكرمال روح جورج فينا شو ما كان الموضوع نقفل عليه بمفتاح المحبّة”.
بسبب ملابسها الجريئة.. سارة سلامة تعرض والدها للانتقاد وهذا موقفه
وأشارت الراسي، إلى عبدالنور، ونجيب في رسالتها.
واللافت أن الفنانة نادين نسيب نجيم، لم تقوم بالرد سوى، بحذف الإشارة من صفحتها.
لكن سيرين عبدالنور، قالت:” الله يرحم روحه، ويحميكي يا حياتي من كل شر، وارجع شوف الضحكة على وجهك، هيدا الأهم هلق والباقي تركيه للأيام”.
الله يرحم روحه ويحميكي يا حياتي من كل شر وارجع شوف الضحكة على وجهك هيدا الاهم هلق والباقي تركيه للايام … 🤍 https://t.co/DhIg02JoDV
— Cyrine Abdelnour (@CyrineAbdlNour) October 17, 2022
وتعتبر هذه ثالث مرة تبادر بها الراسي للصلح بين عبدالنور ونجيم.
